مدرسة مجمع مأمون للتعليم الأساسي ( ب )
[color=blue]اخي الزائراهلا وسهلا بكم في منتديات مدرسة مجمع مأمون يسعدنا أن ندعوك للتسجيل معنا مع أجمل تمانياتنا بتصفح ممتع
Smile
آداب المتعلم Wh_70137476
مدرسة مجمع مأمون للتعليم الأساسي ( ب )
[color=blue]اخي الزائراهلا وسهلا بكم في منتديات مدرسة مجمع مأمون يسعدنا أن ندعوك للتسجيل معنا مع أجمل تمانياتنا بتصفح ممتع
Smile
آداب المتعلم Wh_70137476
مدرسة مجمع مأمون للتعليم الأساسي ( ب )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة مجمع مأمون للتعليم الأساسي ( ب )

منتدى يعرض تاريخ المدرسة وأهم أنشطتها وأنجازاتها ويعمل على التواصل بين المدرسة والمجتمع المحلي المحيط بها
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 آداب المتعلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خالد النجار
المدير العام للموقع
المدير العام للموقع
خالد النجار


آداب المتعلم Egypt112
آداب المتعلم Hztny.com-1faf9061ae
آداب المتعلم Hztny.com-1faf9061ae
آداب المتعلم U210
آداب المتعلم Rr1

العمل/الترفيه : معلم أول - أ
الموقع : مصر أم الدنيا
تاريخ التسجيل : 23/07/2009
عدد المساهمات : 1380
نقاط : 7082
العمر : 52

آداب المتعلم Empty
مُساهمةموضوع: آداب المتعلم   آداب المتعلم Emptyالخميس أغسطس 20, 2009 12:34 pm

1 »» التماس مجالس العلم، وانتقاء
اليانع من ثمراتها، والانتفاع بها على الوجه المطلوب.



عن ابن عباس رضى الله عنهما قال: قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا. قالوا: يا رسول
الله وما رياض الجنة؟ قال: مجالس العلم. رواه الطبراني.



2 »» الصدق في طلب العلم، وبذل الوقت
والجهد في تحصيله، والإعراض عن كل ما يشغل عنه من لغو أو بطالة أو اقتراف لمعصية
أو محرم. قال الشافعي رحمه الله:



شكوت الى وكيع سوء حفظي ***** فأرشدني
الى ترك المعاصي



وأخبرني بأن العلم نور ***** ونور الله
لا يهدى لعاصي



قال صلى الله عليه وسلم: إن موسى قام
خطيبا في بني إسرائيل فسئل أي الناس أعلم؟ قال أنا، فعتب الله عليه إذ لم يردّ
العلم إليه، فأوحى الله إليه أن لي عبدا بمجمع البحرين هو أعلم منك رواه الشيخان
والترمذي.



وقد ذكر القرآن الكريم:


قال تعالى: وَإِذْ قَالَ مُوسَى
لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ
حُقُباً (60) الكهف.



أي مجدا مجتهدا، ومسافرا راحلا في طلب
من هو أعلم مني لأزداد علما ولو استدام سفري عشرات السنين والأحقاب مسافرا في طلب
العلم.



3 »» الإخلاص في طلب العلم، وإرادة وجه
الله تعالى في تحصيله، وامتثال أمر رسوله صلى الله عليه وسلم، والحذر من أن يكون
حظه من العلم طلب عرض من الدنيا قليل.



عن ابن عمر رضى الله عنهما عن النبي صلى
الله عليه وسلم قال: من تعلم علما لغير الله أو أراد به غير الله فليتبوأ مقعده من
النار رواه الترمذي.



وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله عز وجل لا
يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة رواه أبو داود.



4 »» تزكية النفس وتطهيرها من رذائل
الأخلاق واتباع الأهواء قبل طلب العلم، لأن العلم إذا نزل على نفس خبيثة زادها
خبثا وصار ضررا على صاحبه وبلاء على الناس. قال الشاعر:



لا تحسبنّ العلم ينفع وحده ***** ما لم
يتوّج ربّه بخلاق



وقال آخر:


لو كان للعلم من دون التقى شرف *****
لكان أشرف خلق الله إبليس



5 »» الابتعاد عن المراء، وتجنب الجدال
بعد ظهور الحق، فإن المراء لا يأتي بخير، لأنه يضيع الوقت، ويقسي القلوب، ويورث
الأحقاد، ويسبب البغضاء، وعلى المتعلم أن يبدي رأيه لمحدثه فإن اقتنع وإلا فليتوقف
عن النقاش العقيم.



قال الله تعالى: وَلَا تُجَادِلُوا
أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ العنكبوت 46.



وعن ابن عمر رضى الله عنهما عن النبي
صلى الله عليه وسلم قال: من طلب العلم ليباهي به العلماء، ويماري به السفهاء، أو
ليصرف وجوه الناس إليه فهو في النار رواه ابن ماجه.



6 »» المحافظة على السمت الحسن،
والاتزان والهدوء، ووقار العلم، وما يطبعه في النفس من خشية لله، ومعرفة بأقدار
الناس. والابتعاد عن كل ما يخلّ بشرف العلم ومكانته في النطق والمشي والأمكنة
والمعاملات.



عن أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: تعلموا العلم، وتعلموا للعلم السكينة والوقار،
تواضعوا لمن تتعلمون منه رواه الطبراني.



7 »» طلب العلم النافع المفيد في دين
المسلم أو دنياه أو آخرته، وتجنب العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها،
أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك والإلحاد.



قال تعالى: وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا
مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ الشورى 14.



وعن زيد بن أرقم رضى الله عنه أن رسول
الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا
يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها رواه مسلم.



8 »» تلقي العلم عن أهله الأكفاء، من
العلماء الراسخين، والأتقياء الصالحين، وأخذ كل فن من المختصين به، المحسنين له.



عن أنس رضى الله عنه أن رسول الله صلى
الله عليه وسلم قال: إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم رواه الحاكم.



9 »» الصبر على التعلم والحفظ
والمراجعة، واستغلال الوقت واكتساب الفراغ، قبل ذهابهما بما يستطيع من الاستزادة
من العلم، قال سيدنا عمر رضى الله عنه ( تفقهوا قبل أن تسودوا).



10 »» السؤال عن كل ما استعصى عليه
فهمه، والبحث في كل مسألة حتى يتقنها، وعدم الحياء في طلب العلم. فقد قيل لابن
عباس رضى الله عنهما بما نلت هذا العلم؟ فقال: بلسان سؤول، وقلب عقول. وقال مجاهد:
لا يتعلم العلم مستح ولا مستكبر.



وعن عائشة رضى الله عنها قالت: نعم
النساء نساء الأنصار لم يكن يمنعهنّ الحياء على أن يتفقهن في الدين.



11 »» التبكير الى مجالس العلم، والحرص
على كل ما يرد فيها من أفكار ومعان وبركات، وتقييدها بالكتابة، وتصنيفها وتبويبها
بعد مراجعتها في البيت.



قال الشافعي:


العلم صيد والكتابة قيد قيّد صيودك بالحبال الواثقة


12 »» استكمال العدة اللازمة للدخول في
عداد طلاب العلم ومنها ثمانية أشياء: الدليل: وهو المعلم الكامل، والزاد: وهو
التقوى، والسلاح: وهو الوضوء، والسراج: وهو الذكر، والمنهاج: وهو الشريعة المحمدية،
والهمة الصادقة القوية، والأخوة في الله المصاحبين بالصدق، وتجنب اتباع الهوى.



2 »» آداب المتعلم مع المعلم:


1 »» التواضع للمعلم ولو كان أصغر سنا،
إذا ليس من الذل المكروه أن يتذل طالب العلم لمعلمه.



قال ابن عباس رضى الله عنهما: ذللت
طالبا، فعززت مطلوبا. وقال شعبة: كنت إذا سمعت من الرجل الحديث كنت له عبدا ما
حييت.



2 »» احترام العالم وتقديره وإكرامه،
والنظر اليه بعين الإكبار والإجلال والتعظيم.



قال الشافعي: كنت أصفح الورقة بين يدي
مالك صفحا رقيقا هيبة لئلا يسمع وقعها.



وقال الربيع: والله ما اجترأت أن أشرب الماء
والشافعي ينظر الي هيبة له.



عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده رضى
الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله علي وسلم:" ليس منا من لم يرحم صغيرنا
ويعرف شرف كبيرنا" رواه أبو داود والترمذي.



وعن عائشة رضى الله عنها قالت: أمرنا
رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ننزل الناس منازلهم. رواه مسلم.



3 »» القيام للعالم عند دخوله، وتقبيل
يده احتراما ومحبة وتبركا وتقديرا.



قال الله تعالى: ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ
شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ (32) الحج.



وعن الوازع بن عامر قال: قدمنا، فقيل:
ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم: فأخذنا بيده ورجليه نقبلهما. رواه البخاري.



وعن جابر رضى الله عنه أن عمر رضى الله
عنه قبّل يد النبي صلى الله عليه وسلم. رواه ابن المقري.



وعن ابن عمر رضى الله عنهما قصة قال
فيها: فدنونا من النبي صلى الله عليه وسلم فقبلنا يده. رواه أبو داود.



وعن ابن جدعان قال ثابت لأنس رضى الله
عنه: أمسست النبي صلى الله عليه وسلم بيدك؟ قال نعم. فقبّلها. رواه البخاري.



وعن صهيب قال: رأيت عليّا يقبّل يد
العباس ورجليه. رواه البخاري.



وعن عائشة رضى الله عنها قالت: ما رأيت
أحد أشبه سمتا ودلا وهديا برسول الله صلى الله عليه وسلم من فاطمة كرّم الله وجهها
فكانت إذا دخلت عليه قام إليها فأخذ بيدها فقبّلها وأجلسها في مجلسه، وكان إذا دخل
عليها قامت إليه فأخذت بيده فقبلته وأجلسته مجلسها. رواه أصحاب السنن.



وعن أبي سعيد رضى الله عنه أن أهل قريظة
نزلوا على حكم سعد بن معاذ فأرسل إليه النبي صلى الله عليه وسلم فجاء، فقال: قوموا
الى سيدكم وذكر الحديث رواه الشيخان وأبو داود.



4 »» التأدب في مجلس العالم بجلسته
وكلامه، وحسن استماعه وسؤاله. قال الحسن رضى الله عنه لابنه: يا بني إذا جالست
العلماء فكن على أن تسمع أحرص منك على أن تقول.



5 »» تجنب الانصراف، ومغادرة مجلس العلم
إلا بإذن من المعلم، فإذا أذن له فليستغفر الله لأن الأولى أن لا يغادر مممجلس
العلم قبل انتهائه.



قال تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ
جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ
فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ
وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (62) النور.



6 »» الاستئذان في الصحبة، وطلب العلم
من المعلم. وطاعته في كل ما يأمره به.



قال الله تعالى: قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ
أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً (66) قَالَ إِنَّكَ
لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً (67) وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ
بِهِ خُبْراً (68) قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي
لَكَ أَمْراً (69) الكهف.



7 »» القيام بحقوق المعلم على أكمل وجه،
وقد جمعها الكثير من السلف الصالح نختار منها ما يلي: قال الإمام علي رضى الله
عنه: من حق العالم عليك أن تسلم على القوم عامة وتخصه بالتحية، وأن تجلس أمامه،
ولا تشيرن عنده بيديك، ولا تغمز بعينك غيره، ولا تقولن قال فلان خلاف قوله، ولا
تغتابن عنده أحدا، ولا تطلبن عثرته، وإن زل قبلت معذرته، وعليك أن توقره لله تعالى
وإن كانت له حاجة سبقت القوم الى خدمته، ولا تسارر أحدا في مجلسه، ولا تأخذ بثوبه،
ولا تلح عليه إذا ملّ، ولا تشبع من طول صحبته، فإنما هو كالنخلة تنتظر متى يسقط
عليك منها شيء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maamonschool.ahlamontada.net
 
آداب المتعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» آداب الدعاء
» آداب الزيارة
» آداب الطريق
» آداب الصحبة
» آداب العلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة مجمع مأمون للتعليم الأساسي ( ب ) :: اسلاميات-
انتقل الى: