مدرسة مجمع مأمون للتعليم الأساسي ( ب )
[color=blue]اخي الزائراهلا وسهلا بكم في منتديات مدرسة مجمع مأمون يسعدنا أن ندعوك للتسجيل معنا مع أجمل تمانياتنا بتصفح ممتع
Smile
أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد Wh_70137476
مدرسة مجمع مأمون للتعليم الأساسي ( ب )
[color=blue]اخي الزائراهلا وسهلا بكم في منتديات مدرسة مجمع مأمون يسعدنا أن ندعوك للتسجيل معنا مع أجمل تمانياتنا بتصفح ممتع
Smile
أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد Wh_70137476
مدرسة مجمع مأمون للتعليم الأساسي ( ب )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة مجمع مأمون للتعليم الأساسي ( ب )

منتدى يعرض تاريخ المدرسة وأهم أنشطتها وأنجازاتها ويعمل على التواصل بين المدرسة والمجتمع المحلي المحيط بها
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خالد النجار
المدير العام للموقع
المدير العام للموقع
خالد النجار


أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد Egypt112
أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد Hztny.com-1faf9061ae
أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد Hztny.com-1faf9061ae
أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد U210
أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد Rr1

العمل/الترفيه : معلم أول - أ
الموقع : مصر أم الدنيا
تاريخ التسجيل : 23/07/2009
عدد المساهمات : 1380
نقاط : 7082
العمر : 52

أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد Empty
مُساهمةموضوع: أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد   أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد Emptyالجمعة أكتوبر 08, 2010 11:45 am

السيدة خديجة بنت خويلد أول من آمن برسول الله ( من الخلق أجمعين ، سيدة قريش بلا منازع ذات الحسب والنسب، عرفت بطهارتها وعفتها في الجاهلية فلقبت بالطاهرة ، أبوها خويلد يلتقي مع رسول الله (في الجد الرابع قصي بن كلاب ، وأمها فاطمة بنت زائدة .
ولدت السيدة خديجة بمكة قبل الهجرة بثمان وستين سنة وهو ما يقابل عام 556 م ، وأبوها من أشراف مكة وموسريها وكان حليفًا لبني عبد الدار بن قصي ، مات أبوها في حرب الفجار ، وكانت السيدة خديجة مع حسبها ونسبها جميلة راجحة العقل ، فلما بلغت سن الزواج رغب فيها ابن عمها ورقة بن نوفل ولكنه لم يقدر علي زواجها ، فتزوجها أبو هالة النباش من زرارة وأنجبت له ابنًا يدعي هالة ، وبنتًا تدعي هندًا ، ولما مات عنها أبو هالة تزوجت من عتيق بن عابد بن مخزوم ، وأنجبت له بنتًا تدعي هندًا ، ومات عنها .
عاشت السيدة خديجة أرملة شريفة رغم تقدم الكثير من سادات قريش لخطبتها والزواج بها ولكنها رفضت، وظلت تتاجر في مالها وتستأجر الرجال وتضاربهم (تجعل لهم شيئًا من الربح) في رحلتي الشتاء والصيف إلي اليمن والشام، حتي علمت من صفات رسول الله ( ولم يكن قد بعث بعد - عرفت أمانته وأخلاقه وصدقه مما سمعته من غلامها ميسرة ، ومما علمت من الرجل الذي دخل علي نساء قريش في عيد لهن وأخبرهن أن نبياً سوف يبعث فمن استطاعت أن تكون له زوجًا فلتفعل ، فلقد ذكر صاحب الإصابة عن المدائني بسند له عن ابن عباس أن نساء أهل مكة اجتمعن في عيد لهن في الجاهلية فتمثل لهن رجل فلما قرب نادي بأعلي صوته : يا نساء مكة إنه سيكون في بلدكن نبي يقال له أحمد فمن استطاعت منكن أن تكون زوجًا له فلتفعل ، فحصبنه (أبعدنه) إلا خديجة فإنها عضت علي قوله ولم تعرض له .
وكان ميسرة قد خرج مع رسول الله ( في تجارة السيدة خديجة وأمرته أن يبصر رسول الله ( وأن يحدثها بكل ما رأي وسمع منه ، فلما عاد أخبرها عن أمانة رسول الله ( وصدقه في البيع والشراء وكل أمره ، وما سمعه من نسطورا الراهب ، فقد ذكر ابن هشام في سيرته أن رسول الله ( وميسرة نزلا في سوق بُصْرَي في ظل شجرة - قريبًا من صومعة راهب يقال له نسْطورا ، فاطلع الراهب إلي ميسرة وكان يعرفه فقال : يا ميسرة من هذا الذي نزل تحت هذه الشجرة ؟ فقال ميسرة : رجل من قريش من أهل الحرم . فقال له الراهب : ما نزل تحت هذه الشجرة إلا نبي، ثم قال له : في عينيه حمرة ؟ قال ميسرة : نعم لا تفارقه . قال الراهب : هو هو وهو آخر الأنبياء وليت أني أدركه حين يؤمر بالخروج . فوعي ذلك ميسرة .
فلما أخبر ميسرة السيدة خديجة - رضي الله عنها - بذلك وتذكرت قول الرجل الذي دخل علي نساء قريش وأخبرهن بأمر النبي علمت أن هذا النبي هو محمد ( فرغبت أن تكون زوجًا له ، فأرسلت السيدة نفيسة بنت منبه إلي رسول الله (
تقول السيدة نفيسة بنت منبه كما جاء في طبقات ابن سعد وسيرة ابن هشام : عن نفيسة بنت منبه قالت : كانت خديجة بنت خويلد امرأة حازمة شريفة مع ما أراد الله لها من الكرامة والخير وهي يومئذ أوسط قريش نسبًا وأعظمهم شرفًا وأكثرهم مالاً وكان كل قومه حريصًا علي نكاحها لو قدر علي ذلك قد طلبوها وبذلوا لها الأموال ، فأرسلتني دسيسًا إلي محمد بعد أن رجع في عيرها من الشام فقلت : يا محمد ما يمنعك أن تتزوج ؟ فقال : " ما بيدي ما أتزوج به " . فقلت : فإن كفيت ذلك ودعيت إلي المال والجمال والشرف والكفاءة ألا تجيب ؟ قـال : " فمن هي ؟ " قـلت : خديجة . قـال : " وكيف لي بذلك ؟ " قلت : عليّ . قال : " فأنا أفعل " . فذهبت فأخبرتها ، قالت : فأرسلت إليه أن ائت الساعة كذا وكذا فحضر وأرسلت إلي عمها عمرو بن أسد ليزوجها فخرج أبو طالب مع عشرة من قومه حتي دخلوا علي عمها فخطبها منه ، ثم قال : الحمد لله الذي جعلنا من ذرية إبراهيم وزرع إسماعيل وضئضي معد (أي من نسل معد) وعنصر مضر وجعلنا حضنة بيته وسوّاس حرمه وجعل لنا بيتًا محجوجًا وحرمًا آمنًا وجعلنا حكام الناس ثم إن ابن أخي هذا محمد بن عبد الله لا يوزن به رجل إلا رجح به شرفًا ونبلاً وفضلاً وعقلاً وإن كان في المال قلاً(قلة) فإن المال ظل زائل وأمر حائل وعارية مسترجعة وهو والله بعد هذا له نبأ عظيم وخطر جليل، وقد خطب إليكم رغبة في كريمتكم خديجة وقد بذل لها من الصداق عاجله وآجله اثنتي عشرة أوقية ونشا، فقال عمرو بن أسد عمها : هو الفحل لا يقدع أنفه ، وكان عمر رسول الله ( يومها خمسًا وعشرين عامًا وكان عمرها أربعين سنة أو تزيد قليلاً علي الأرجح ، وقد أولم عليها رسول الله ( فنحر جزورًا أو جزورين وأطعم الناس وأمرت خديجة جواريها أن يغنين ويضربن بالدفوف .
- وولدت السيدة خديجة لرسول الله ( سائر ولده إلا إبراهيم فكان من مارية القبطية ، ولم تلد في الإسلام إلآ عبد الله ولذلك سمي بالطيب والطاهر ، أما القاسم وزينب وأم كلثوم ورقية وفاطمة ، فقد ولدتهم قبل الإسلام ولقد مات القاسم والطاهرعبد الله قبل الهجرة ، أما بنات رسول الله ( فقد أدركن الإسلام وهاجرن معه واتبعنه وآمن به (.
وعاشت السيدة خديجة مع رسول الله ( أحداث البعثة ونزول الوحي ومقاطعة قريش لرسول الله - صلي الله عليه وسلم - ولبني هاشم وكانت تخفف الأعباء والأحزان عنه حتي وافتها المنية قبل هجرة المصطفى ( -بثلاثة أعوام ، وعاشت معه ( خمسًة وعشرين عامًا : خمسة عشر عامًا قبل أن يبعث ، وعشرة أعوام بعد أن بعث(..
وكانت وفاتها في شهر رمضان قبل الهجرة بثلاث سنين ، ودفنت بالحجون - مكان بأعلي مكة - وكان عمرها خمسًا وستين عامًا - رضي الله تعالى عنها وأرضاها.

مروياتها:
لم يذكر أصحاب السنن أن لها رواية حيث ماتت قبل هجرة رسول الله ( إلا أن ابن هشام ساق هذه الرواية : عن ابن إسحاق عن إسماعيل بن أبي حكيم مولي الزبير أنه حدث عن خديجة - رضي الله عنها - أنها قالت لرسول الله (: يا ابن عم هل تستطيع أن تخبرني بصاحبك الذي يأتيك إذا جاءك ؟ قال : " نعم " فبينما رسول الله ( عندها إذ جاءه جبريل فقال رسول الله ( " هذا جبريل قد جاءني " فقالت : أتراه الآن ؟ قال : " نعم " قالت : فاجلس علي شقي الأيسر . فجلس فقالت : هل تراه الآن ؟ قال : " نعم " قالت : فتحول فاجلس في حجري فتحول رسول الله ( فجلس فقالت : هل تراه الآن ؟ قال : " نعم " فتحسرت وألقت خمارها فقالت : هل تراه الآن ؟ قال : " لا " قالت : ما هذا شيطان إن هذا لملك يا ابن عم فاثبت وأبشر، ثم آمنت به وشهدت أن الذي جاء به الحق.

مواقفها:
عاشت السيدة خديجة بنت خويلد - رضي الله عنها - حياة حافلة بالكثير من المواقف التي عاشها رسول الله ( وكانت - رضي الله عنها وأرضاها - تعلم أنه النبي المنتظر حتى جاءها رسول الله ( يخبرها أنه يري نورًا ، فقد أخرج الإمام أحمد أن النبي ( قال لخديجة : " إني أري ضوءًا وأسمع صوتًا وإني أخشي أن يكون بي جنن (جنون) " ، قالت : لم يكن الله ليفعل ذلك بك يا ابن عبد الله ، ثم أتت ورقة بن نوفل فذكرت ذلك له . فقال : إن يك صادقًا فإن هذا ناموس مثل ناموس موسي فإن بعث وأنا حي فسأعزره (أي أسانده) وأنصره وأومن به .
وعاصرت السيدة خديجة نزول الوحي على رسول الله ( وكان لها موقفها الشهير مع رسول الله ( لما عاد إليها فزعًا فطمأنته وهدأت من روعه ، روي الإمام البخاري في صحيحه بسنده عن عائشة - رضي الله عنها - قالت : أول ما بدئ به رسول الله ( من الوحي الرؤيا الصالحة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ، ثم حبب إليه الخلاء ، وكان يخلو بغار حراء فيتحنث (أي يتعبد) الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع (يرجع) إلي أهله ويتزود لذلك ثم يرجع إلي خديجـة فيتزود لمثلها حتي جاءه الحق وهو في غار حـراء، فجاءه المَلك فقـال : " اقـرأ " قال : " ما أنا بقارئ " . قال : " فأخذني فغطّني حتي بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : " اقرأ " ، فقلت : " ما أنا بقـارئ " ، فأخـذني فغطّـني الثانية حتي بلغ مني الجهــد ثم أرســلني فقــال : " اقرأ " ، فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني الثالثة ثم أرسلني فقال : "اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ* خَلَقَ اْلإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ* ا قْرَأْ وَرَبُّكَ الأكْرَمُ" (العلق آية 1،2،3) فرجع بها رسول الله ( يرجف فؤاده ، فدخل علي خديجة بنت خويلد - رضي الله عنها - فقال : " زمّلوني زمّلوني " . فزمّلوه حتي ذهب عنه الروع، فقـال لخديجة وأخبرها الخبر : " لقد خشيت على نفسي " ، فقالت خديجة : كلا والله ما يخزيك الله أبدًا، إنك لتصل الرحم وتحمل الكلّ وتُكسب المعدوم وتقري الضيف وتُعين علي نوائب الدهر .
ثم انطلقت به خديجـة حتي أتت به ورقـة بن نوفـل - ابن عمها - وكان امرءًا قد تنصر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العبراني فيكتب من الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب، وكان شيخًا كبيرًا قد عمي، فقالت له خديجة : يا ابن عم اسمع من ابن أخيك ، فقال له ورقة : يا ابن أخي ماذا تري ؟ فأخبره رسول الله ( خبر ما رأي فقال له ورقة : هذا الناموس الذي أنزل الله علي موسي يا ليتني فيها جذعًا ليتني أكون حيًا إذ يخرجك قومك ، فقال رسول الله (:" أو مخرجي هم ؟ " قال : نعم لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي وإن يدركني يومك أنصرك نصرًا مؤزرًا . ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي .
ولما أُذن لرسول الله ( في الدعوة كانت السيدة خديجة أول من آمن برسول الله ( من الرجال والنساء علي الإطلاق ووقفت إلي جواره بمالها وكانت تخفف عنه ما يلاقي من المشركين .
وشهدت الحصار الذي ضرب علي رسول الله ( وبني هاشم في شعب أبي طالب ، وأنفقت مالها في سبيل الله تعالي فعوضها الله تعالي عن زينة الدنيا بزينة الآخرة عليها رحمة الله تعالي . - .

أقوالها:
اشتهر عنها قولها لرسول الله - صلي الله عليه وسلم - لما خاف علي نفسه :
كلا والله ما يخزيك الله أبدًا ، إنك لتصل الرحم ، وتحمل الكل ، وتكسب المعدوم ، وتقري الضيف ، وتعين علي نوائب الدهر .

مناقبها:
للسيدة خديجة - رضي الله عنها وأرضاها - الكثير من المناقب التي لا يستطيع قلم أن يحصرها ، فقد أخرج الإمامان البخاري ومسلم عن علي بن أبي طالب قال : سمعت رسول الله ( يقول : " خير نسائها خديجة بنت خويلد وخير نسائها مريم بنت عمران " .
ومن كرامتها وفضلها في الملأ الأعلي أن الله تعالي أقرأها السلام ، فقد أخرج البخاري ومسلم : عن أبي هريرة - رضي الله تعالي عنه - قال : قال رسول الله ( : " أتاني جبريل فقال : يا رسول الله هذه خديجة ومعها إناء فيه طعام - أو إدام - وشراب وإذا هي أتتك فاقرأ عليها من ربها السلام ومنّي " .
ومن مناقبها أنها أول من أسلمت من الخلق أجمعين رجالاً ونساءً ، وأن رسول الله ( لم يتزوج عليها في حياتها ولا تسري بجارية إلي أن قضت نحبها .
وكانت السيدة عائشة - رضي الله تعالي عنها وأرضاها - تغار منها بعد موتها لكثرة ذكر رسول الله (لها، فقد أخرج الإمام مسلم : عن مسروق عن عائشة قالت : كان رسول الله ( لا يكاد يخرج من البيت حتي يذكر خديجة ، فيحسن الثناء عليها فذكرها يومًا من الأيام فأدركتني الغيرة ، فقلت : هل كانت إلا عجوزًا ، فقد أبدلك الله خيرًا منها ، فغضب حتي اهتز مقدم شعره من الغضب ثم قال : " لا والله ما أبدلني الله خيرًا منها ، آمنت إذ كفر الناس وصدقتني وكذبني الناس وواستني في مالها إذ حرمني الناس ورزقني الله منها أولادًا إذ حرمني أولاد النساء " . قالت عائشة : فقلت في نفسي لا أذكرها بسيئة أبدًا .
وكانت - رضي الله عنها وأرضاها - كثيرة الصدقة والعطف علي اليتامي والمساكين .
وكان رسول الله ( يكرم السيدة خديجة حتي بعد موتها ، فقد روي البخاري ومسلم والترمذي : عن عائشة - رضي الله عنها وأرضاها - قالت : ما غرت من امرأة لرسول الله ( ما غرت من خديجة لما كانت أسمع من ذكره لها وربما ذبح الشاة ثم يقطعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق خديجة .
وبشرها المولي عز وجل بمنزلة عظيمة في الجنة فقد أخرج البخاري ومسلم : عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن جبريل قال للنبي ( : " بشّر خديجة ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب (والقصب هو اللؤلؤ المجوف).
ومن مناقبها أنها لما ماتت حزن عليها رسول الله ( حزنًا شديدًا ونزل في قبرها وسمي هذا العام الذي ماتت فيه بعام الحزن - رضي الله عنها وأرضاها - .

وفاتها:
عاشت السيدة خديجة - رضي الله عنها وأرضاها - حياة حافلة بالعطاء حتي وافتها المنية في العاشر من رمضان قبل هجرة المصطفي ( بثلاثة أعوام ولها من العمر 65 عامًا ودفنت في الحجون (وهو مكان مرتفع بمكة ) ، ونزل رسول الله ( في قبرها ولم تكن صلاة الجنازة فرضت بعد وحزن عليها رسول الله ( حزنًا شديدًا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maamonschool.ahlamontada.net
 
أم المومنين : السيدة خديجة بنت خويلد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  سيدةُ نساءِ قريش ( خديجة بنت خويلد ) رضي الله عنها
»  أم المؤمنين السيدة "عائشة" رضي الله عنها
»  السيدة ( سودة بنت زمعة ) المهاجرةُ أرملةُ المهاجر
»  السيدة "هاجر" رضي الله عنها
» السيدة (فاطمة بنت الخطاب) أختُ الفاروق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة مجمع مأمون للتعليم الأساسي ( ب ) :: شخصيات خالدة-
انتقل الى: